1ص ۚ وَالقُرآنِ ذِي الذِّكرِجلال الدين السيوطي«ص» الله أعلم بمراده به «والقرآن ذي الذكر» أي البيان أو الشرف، وجواب هذا القسم محذوف: أي ما الأمر كما قال كفار مكة من تعدد الآلهة.